Saturday, December 8, 2007

فدلر أن ذا روف



هل تذكرون هذا الفلم العظيم, وكيف صرف التجار اليهود مبالغ كبيرة لإنتاجه
لكنه والحقيقة تقال أنه من أجمل ألأفلام الموسيقسة
بينما العرب يقدمون أنفسهم بشكل تافه
أستمتعوا

5 comments:

عَذبة said...

ليس من الضروري ان يشكل كل ابداع مكتوب او مرئي او مسموع جزء من ذاكرتي لاحبه

مهما اتسعت مساحات المعرفة و التذوق و الذاكرة هناك دوما شئ جديد..
..
يفسح له القلب مكان وترحب به الذاكرة
كشئ جديد
حتى وان كان

قديم ربما في عرف الغير
.
.
فدلر ان ذا روف

لم يسبق لي مشاهدته
رغم اوسكاراته الثلاث

سأحرص على البحث عن نسخة منه
وموسيقى شافت

فعلا معبرة عن فترة السبعينات
بديناميكيتها
والوانها المبهجة

وان كنت متحيزة
للموسيقى الكلاسيك

..

مازلت استاذي,, تقود يد الذائقة
والفن الجميل
وتسلط الاضواء على ابداعات جميلة
ومهمة

بمهارة مايسترو متمكن
..


شكرا لك

insight said...

دائما تبهرني بما لديك من جديد. هذا الفيلم من اجمل الافلام التي شاهدتها في السبعينات , واعدت مشاهدته في الثمانينات والتسعينات . وفي كل مره اكتشف جمال الفيلم وروعته من حيث التمثيل ولإخراج والأجمل من ذلك بساطة القصة . القصة اخذت من قصة قصيرة كتبها joseph stein
Tevye and his doughters
تتناول القصة حياة تيفي الذي يحاول جاهدا المحافظه على التقاليد في زمان متغير . تدور اللأحداث في روسيا القيصرية قبيل الثورة 1905 .
ومااثار اعجابي هو الممثل الغير معروف Topol
الذي ادى دوره بشكل مدهش . لا استغرب لماذا نال الفيل كل تلك الجوائز.
قليلة اللفلام التي تتناول حياة الفقراء بهذا الإتقان , واذا دققنا بكلمات الأغنيهIf i were a rich man
نجدها مضحكة ومبكيه بنفس الوقت , كتب كلمات الأغاني Sholom Aleichem.
ملاحظة:
كنت افتح كمبيوتري في اليوم مرة واحدة اما الأن كثيرا بانتظار جديدك nostalgia

nostalgia said...

عذبه

أحب الكلاسيكيات كثيرا, لكن أحب الدلالات أيضا وربما أكثر, ولذا رأيت شيئا ذا دلالة في كتاباتك
أدهشني تقدير بافاروتي لبيري وايت في الكليب الأول
ليس غريبا على بافاروتي, وليس مستغربا على بيري وايت
تحياتي

insight

أدهشتني من البداية بثقافتك وذكائك
واستفدت كثيرا بمعلوماتك
البوست القادم سيكون هديتي لكما
مع تحياتي

عَذبة said...

بافاروتي
يضائل احتماليات اختلافاتنا السبعة
.
ولا ادري كيف
غاب اختيارك لهذه المقطوعة للعملاقين حجما و قيمة
الراحلين
باري و بافاروتي
عني

فلم اره الا الآن
.
.
قشعريرة دبت في جسدي
لهذا
الاداء المذهل
.
.
ترى لِــمَ لا نجد بيننا مثل هذا الابداع
والتفاني
في احترام الموهبة
.
لــــمَ لــمْ يعد حولنا شئ يستحق الدهشة؟
.

nostalgia said...

عذبه

عندما قرأت تعليقك الأول قلت لنفسي
هاااااااااااااا بدأنا بالاختلاف
لكن التعليق الثاني أكد رأيي السابق بك

لن أخجل من اعترافي لك أني بكيت حزنا لفقد بافاروتي وخصصت سهرة لسماع كل ما لدي عنه وخاصة ثري تينورز سواء في لندن أو باريس
خسارة
لن ينساه التاريخ اطلاقا
أليس كذلك