Tuesday, January 29, 2008

Besame Mucho -Bocelli

3 comments:

عَذبة said...

أتعبنا غيابك..

هل كنت تختبر مكانتك في قلوبنا
؟؟

Andrea Bocelli
وحده...
.يسبَحُ في السماء.
.كومة غيم.
يتحدر مطرا..يتجمع نهرا...وقد يفيض على جوانب الروح..فنغرق فيه
صوت ..
.يتحول تارة الى نورس
يحلق..
.على شواطئ بلارمو..
.ويهبط قريبا من الارض تارة..أخرى.. على شكل بجعة...
يلتمع جناحيها.. تحت الشمس.
في ساحة بياتزا دي سبانا

.كالمارد الازرق..يجلب لك.. ازقة روما و متاحف.فلورنسا..وقوارب فينيسيا

يجبرنا على اللحاق به...والانسلاخ من الصوفا
والشاشة والريموت كونترول.
.!


على فكرة..
استسلمتُ
..لم اعد ابحث عن اختلافاتنا السبعة.

..!



حمدلله على سلامتك

nostalgia said...

عذبه
تعبت من غيابي أيضا
كان شهرا لا أعرف ماذا أسميه
بدأته مع بفاروتي وأنهيته مع اندريه بوسيلي بجلاله
وما بينهما
كنت طائرة ورقيه
جناحي نورس كشراع مستسلم لنزق الريح
لم يعد لدي وقت للاختبارات
بيد أني ممتن للبهاء ومن يشاركني به
ممتن للدنيا

أما بوسيلي فقد أنقذني مرات في حياتي وحلق بي إلى بيازا نافونا حيث مركز الكون في روما, إلى بياتزا دي سبانا حيث ديفيد يقف شاهد جمال بينما عازف اكورديون يصاحبه ساكسفون يوشكان على استنطاقه
أخذي إلى سانت ماركوس وسانت زكريا حيث فتنة عناقيد العنب وأجنحة الحمام

وأيضا لا وقت للاختلافات السادرة في غيها
التي تذيب الأوقات كساعة دالي

:)

سعيد برؤيتك ومصافحتك بعد غياب
شكراً

الله يسلمك

nostalgia said...

هل قلت بياتزا دي اسبانيا؟
عفوا اقصد بياتزا دي لا سنيوريا تلك التي يقف بها ديفيد دليل الكمال على ضفاف نهر أرنو
أما بياتزا دي اسبانيا
فأمرها آخر ساحة تؤدي إلى أزقة بكافيهات دافئة
حتى ناسيونالي
هناك روح بوسيلي