Tuesday, May 24, 2011




ميرا ببوس أي قبليني للمرة الأخيرة
في عهد الشاه اعتقل عدد من المناضلين وحكم عليهم بالإعدام
وأحد المحكومين كتب هذه القصيدة إلى ابنته
قبليني للمرة الأخيرة
ويقال أن من كتبها المناضل روزبه الذي أعدم في نفس الفترة
ونجا علي خفري من الإعدام وبعدها هرب إلى الاتحاد السوفييتي
عانى المناضلون في عهد الشاه وفي عهد الخميني والدولة الإسلامية

6 comments:

Apricot said...

أحببت اللحن جدا
ياصديقنا الغائب مجددا يبدو لي انك مثقف فوق العادة ، ماشاء الله
أرجوا ان تكون على ما يرام

Apricot said...

يا صديقنا الغائب ـ يبدو لي انك
مثقف فوق العادة ،،، اللحن رائع جدا و لكن يشبوه الكثير من الحزن و الحنين ربما
أرجو ان تكون على مايرام

nostalgia said...

صحيح يا صديقتي العزيزة
لكن العفو لست مثقفا بما فيه الكفاية
أما الغياب فلا أعرف ولا تلوميني أرجوك

Apricot said...

اولا عذرا على تكرار التعليق.
ثانيا: هناك أشخاص لا نعرفهم و لكن تنشأ بيننا وبينهم ألفة ،
وبالتالي تهمنا اخبارهم وتواجدهم

أرجو ان تكون بخير دائما

nostalgia said...

الحمد لله أنا بخير
مشوب بالحزن الخفيف
والوحدة والوحشة

Apricot said...

لا عليك ايها الصديق ،، انها حالة منتشرة
بين اوساط الكتاب و الشاعريين ،
كل اصدقاءي و انا مشوبين بنفس الحالة

(كلو بيعدي)